حق الصاحب
(وأما حق الصاحب فإن تصحبه بالفضل ما وجدت إليه سبيلاً، وإلا فلا أقل من الإنصاف، وأن تكرمه كما يكرمك، وتحفظه كما يحفظك، ولا يسبقك في ما بينك وبينه إلى مكرمة، فإن سبقك كافأته، ولا تقصر به عما يستحق من المودة، تلزم نفسك نصيحته، وحياطته، ومعاضدته على طاعة ربه، ومعونته على نفسه في ما لا يهم به من معصية ربه.
ثم تكون عليه رحمة،ولا تكون عليه عذاباً، ولا قوة إلا بالله...).
وعرض الإمام (عليه السلام) إلى حقوق الصاحب على صاحبه، وهي:
1 ـ أن تقوم المصاحبة على الفضل والمعروف.
2 ـ أن يحفظ كل منهما صاحبه.
3 ـ أن تقوم المصاحبة على المودة والحب والإخاء.
4 ـ أن يسدي كل صاحب لصاحبه النصيحة.
5 ـ أن يعضد كل منهما صاحبه على طاعة الله تعالى، والتجنب عن معاصيه.
6 ـ أن تكون الصحبة رحمة ونعمة لا عذاباً ونقمة.
(وأما حق الصاحب فإن تصحبه بالفضل ما وجدت إليه سبيلاً، وإلا فلا أقل من الإنصاف، وأن تكرمه كما يكرمك، وتحفظه كما يحفظك، ولا يسبقك في ما بينك وبينه إلى مكرمة، فإن سبقك كافأته، ولا تقصر به عما يستحق من المودة، تلزم نفسك نصيحته، وحياطته، ومعاضدته على طاعة ربه، ومعونته على نفسه في ما لا يهم به من معصية ربه.
ثم تكون عليه رحمة،ولا تكون عليه عذاباً، ولا قوة إلا بالله...).
وعرض الإمام (عليه السلام) إلى حقوق الصاحب على صاحبه، وهي:
1 ـ أن تقوم المصاحبة على الفضل والمعروف.
2 ـ أن يحفظ كل منهما صاحبه.
3 ـ أن تقوم المصاحبة على المودة والحب والإخاء.
4 ـ أن يسدي كل صاحب لصاحبه النصيحة.
5 ـ أن يعضد كل منهما صاحبه على طاعة الله تعالى، والتجنب عن معاصيه.
6 ـ أن تكون الصحبة رحمة ونعمة لا عذاباً ونقمة.