الحب الزائف
عايض محمد عيبان
عجبا لهذا الحب كيف توارى
كيف انقضى في لمحة الخطرات
وانا الذي لبسته تاج الحيا
ة ورعة الأمثال والكلمات
وحفظته حفظ الشحيح لماله
مذ كان طفلا ضيق الخطوات
ونقشته أترجة فواحة
في وجه صبح باسم اللحظات
ماباله ولى كطيف زائر
لم تستطعه ثواقب النظرات
وكأنني ماكنت فيه مخاصما
أحدا ولا متوعدا بقناتي
لو كنت أعلم أن دربك هكذا
ما كان فيك بلابل الأبيات
ولما جعلت رضاك عني غاية
أسعى إليها سائر الأوقات
لكنها الدنيا تغر مطيعها
إن لم يعش في يقظة وثبات
عايض محمد عيبان
عجبا لهذا الحب كيف توارى
كيف انقضى في لمحة الخطرات
وانا الذي لبسته تاج الحيا
ة ورعة الأمثال والكلمات
وحفظته حفظ الشحيح لماله
مذ كان طفلا ضيق الخطوات
ونقشته أترجة فواحة
في وجه صبح باسم اللحظات
ماباله ولى كطيف زائر
لم تستطعه ثواقب النظرات
وكأنني ماكنت فيه مخاصما
أحدا ولا متوعدا بقناتي
لو كنت أعلم أن دربك هكذا
ما كان فيك بلابل الأبيات
ولما جعلت رضاك عني غاية
أسعى إليها سائر الأوقات
لكنها الدنيا تغر مطيعها
إن لم يعش في يقظة وثبات